الآن حل قتالهم | ||
أبى الله ذلك | ||
ابنتي فاطمة حوراء آدميّة لم تحض ولم تطمث | ||
أتاني جبرئيل عليه السلام بسفرجلة من الجنّة فأكلتها ليلة أسري بي | ||
أتاني جبرئيل عليه السلام بتفاحة من الجنّة فأكلتها وواقعت خديجة | ||
أتاني جبرئيل عليه السلام فقال : يا رسول الله هذه خديجة قد أتتك | ||
أتبغضيه ؟! فما يبغضه أحد من أهلي ولا من اُمّتي إلاّ خرج من | ||
أتظنين يا حميراء أني لا أعرفك أما أنّ لاُمّتي منك يوما مرّاً | ||
اجمعوا بقربي كلّ قراباتي وأهلي | ||
أحملكِ على ولد الناقة | ||
أخّري ذلك اليوم ، ما أعجبكم يا أهل العراق | ||
أخرّيه عنّي لا حاجة لي فيه | ||
الأخوات مؤمنات : ميمونة واُم الفضل وأسماء | ||
إذا أصاب أحدكم مصيبة فليقل : إنا لله وإنّا إليه راجعون |
إذا أصابتكِ مصيبة فقولي : اللهمّ أعطني أجر مصيبتي | ||
إذا أنا متُّ فغسليني أنتِ وعلي ولا تُدخلي عليّ أحداً | ||
إذا توفّيت المرأة فأرادوا أن يغسلوها فليبدأوا ببطنها | ||
إذا حضرتم فقولوا خيراً فإنّ الملائكة يؤمّنون ما تقولون | ||
إذا شرب أحدكم الماء فقال : بسم الله | ||
إذا عدت اخوتك فلا تلبسي المصبّغة | ||
إذا قبضتُ فقام رجل على هذه الأعواد فأتاك فطلب هذا | ||
اذهب فاستأذن لي على اُمّك | ||
اذهب فخذ جارية | ||
أرأيت اُمّ أيمن ؟ فإنّي أشهد أنّها من أهل الجنّة | ||
أرأيتكما إن حدثتكما حديثاً عن رسول الله ( ص ) تعرفانه | ||
أرأيت لو أنّ الله أوحى اليك أن أختار لك أو تخار لنفسك | ||
أربع نسوة سيّدات عالمهن : مريم بنت عمران وآسية بنت | ||
أربع نسوة سيّدات عالمهن : مريم بنت عمران ، وآسيّة بنت | ||
أربعة ليس إلى فراقهن سبيل | ||
ارجع إلى الموضع الذي منه هاجرت فإذا تولّى أمير المؤمنين | ||
ارجعي امّ وهب فإنّ الجهاد مرفوع عن النساء | ||
ارحموا عزيزاً ذلّ وغنيّاً افتقر وعالماً ضاع بين جهّال | ||
ارسلوا إلى أصدقاء خديجة | ||
الأرض تقلّها والسماء تظلّها والله يرزقها وهي ريحانة تشمّها | ||
أسأل الله أن يحرسك من فوقك ومن تحتك ومن بين يديك | ||
استقرضي وضحّي فإنّه دين مقضي | ||
استوصوا بالنساء خيراً فانهنّ عندكم عوان |
اسكتي يا اُمّ أيمن فإنّك عسراء اللسان | ||
أسلمتُ قبل الناس بسبع سنين | ||
السّلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته | ||
اصنعي لي مثله استريني سترك الله من النار | ||
اصنعوا لآل جعفر طعاماً فقد شغلوا عن أنفسهم اليوم | ||
اعتدّي في بيت أم شريك | ||
أعطيني تلك الحصاة | ||
أعطيني الكتاب الذي دفعله إليك بآية كذا وكذا | ||
أغتسلا اليوم لغدٍ يوم الجمعة فإنّ الماء غداً قليل | ||
اغسلنها وتراً ثلاثاً أو خمساً | ||
أفضل نساء أهل الجنّة أربع : خديجة بنت خويلد ، وفاطمة | ||
أفضل نساء أهل الجنّة خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمّد | ||
أفضلكم وأعلمكم وأقضاكم علي | ||
ألا اُخبركم عن النخّاس الذي ذكرته لكم ؟ | ||
ألا أدلكم على خير الناس عمّاً وعمّة ؟ | ||
ألا اُعلّمكما خيراً مما سألتماني ؟ | ||
ألا ترضين أن تكوني سيّدة نساء أهل الجنّة | ||
الذي ترجوه لتضعيف حسناتك ومحو سيئاتك | ||
ألك دار ؟ | ||
اللهمّ أنتَ الشاهد عليّ وعليهم | ||
اللهمّ اغفر لاُمّي فاطمة بنت أسد | ||
اللهمّ إنّ علياً كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه | ||
اللهمّ إنّهما منّي وأنا منهما |
اللهمّ عزّ حزنها واجبر مصيبتها وأبدلها به خيراً منه | ||
اللهمّ عليك بقريش | ||
اللهمّ لا تمته حتّى تسلبه عقله | ||
اللهمّ نوّر قلبه باليقين وأهده إلى الصراط المستقيم | ||
اللهمّ هؤلاء أهلي | ||
اللهمّ يا محيي النفوس بعد الموت | ||
ألم آمركِ أن تخرجي ؟ | ||
أما إنّك لا يفج بطنك بعده أبداً | ||
اما أنّه سيجىء نخّاس من أهل بربر | ||
أما ترضى أن تكون بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي | ||
أما ترضين انّي زوجتك أوّل المسلمين إسلاماً | ||
أما تستحي قد اُسرتَ مرّتين وأنت مقيم على الكفر | ||
أما انّي أعرف مكانه وأعلم موضعه | ||
أما في الدين فتقوم الليل كلّه وتصوم النهار | ||
أما الآن فاذن لها | ||
أمعنا أم علينا ؟ | ||
إمام يخنس سنة ستين ومائتين | ||
أنا أفصح من نطق بالضاد بيد أنّي من قريش | ||
أنا قسيم النار فمن تبعني فهو مني | ||
إنّا أهل بيت لا نشرب المسكر ولا نأكل الجرّي | ||
أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ انّه لا نبي بعدي | ||
أنتِ بحمد الله عالمة غير معلّمة ومفهمة غير مفهمة | ||
انتظر بها القضاء |
اُنزلت هذه الآية في خمسة : فيّ وفي علي وحسن وحسين و . . . | ||
أنسيتم قول رسول الله ( ص ) يوم غدير خمّ : من كنت مولاه | ||
انصرفي يا أسماء وأعلمي من ورائك من النساء | ||
انظرن إذا أنا قُتلت فلا تشققن عليّ جيباً | ||
إنّ أبابكر ولدني مرّتين | ||
إنّ أوّل شخص يدخل الجنة فاطمة بنت محمد | ||
إن برئا ممّا بهما صمتُ لله عزّ وجلّ ثلاثة أيام شكراً | ||
إنّ الحسين بن علي لمّا حضره الذي حضر | ||
إنّ الحسين لمّا صار إلى العراق | ||
إن خرجتَ وقُتلت ستبقى امّك في الصحارى وحيدة | ||
إنّ ذلك فرجٌ غصبناه | ||
إن رددت عليك القلادة وأطلقتك تبعث إلينا زينب ؟ | ||
إنّ عمّاراً ستقتله الفئة الباغية | ||
إنّ الغلام الذي قتله العالم الذي كان مع موسى | ||
إنّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذريّتها على النار | ||
إنّ فاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين | ||
إنّ فاطمة شكت ما تلقى من أثر الرحى | ||
إنّ في طين الحائر الذي فيه الحسين عليه السلام شفاء من كلّ داء | ||
إنّ الله عزّ وجلّ باهى بكم وغفر لكم عامّة ولعلي خاصّة | ||
إنّ لله حرماً وهو مكة | ||
إنّ لكلّ نبيّ أميناً وأميني أبو رافع | ||
إنّ ميمونة كانت تقول : إنّ النبي كان يأمرني إن كنتُ حائضاً | ||
إنّ نسائي تُسبى بعد قتلي وأخاف على نسائكم من السبي |
إنّ هذا ملك لم ينزل الأرض قط قبل هذه الليلة | ||
انّكم تضلّون ساعة كذا في الليل فخذوا ذات اليسار | ||
إنّما تحتاج المرأة في المأتم إلى النوح | ||
إنّما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها | ||
انّما فاطمة شجنة منّي يبسطني ما يبسطها | ||
إنّه ليفي فلقد صاهرنا فحمدنا مصاهرته | ||
إنّها أشبه الناس بأمّي فاطمة بنت رسول الله | ||
إنّها لو لم تكن ربّيت في حجري ما حلّت لي | ||
إنّي أرحمها قُتل أخوها وأبوها معي | ||
انّي استقبحت ما يصنع بالنساء انه يطرح على المرأة | ||
إني قد أهديت إلى النجاشي أواقي من مسك | ||
إني رأيتُ رسول الله الساعة في المنام | ||
إنّي لجالس في صبيحتها وعندي عمّتي زينب تُمرضني | ||
أي شيء تصنعين يا اُمّ الحسن ؟ | ||
أيسرّك أن تشهد كلامها ؟ | ||
أيقولون ذلك ؟ إنّ قوماً يزعمون ذلك لا يهتدون الى سواء | ||
إيهاً يا أختاه اتّق الله وتعزّي بعزاء الله | ||
اُتيتَ ثلاثاً لم يؤتهن أحد ولا أنا | ||
أوخير من ذلك ؟ اُودّي عنك كتابك وأتزوجكِ | ||
اُوصيكِ يا اُخيّه بنفسك خيرا | ||
أولستَ قاتل عمرو بن الحمق ؟! | ||
أوّل رجل يطلع عليكم فهو من أهل الجنّة | ||
بسم الله والحمد لله وصلّى الله على رسوله |
بُشّر النبي بابنة فنظر إلى وجوه أصحابه فرأى الكراهة فيهم | ||
بعث النبي يوم الاثنين وأسلمتُ يوم الثلاثاء | ||
بعها واجعلها في الأزد | ||
بكم هذه ؟ إنّ هذا الكثير يشبع منه العيال | ||
بل حيث شاءت | ||
بلغني انّك ولد لك ابنته فتسخطها | ||
البنات حسنات والبنون نعم والحسنات يُثاب عليها والنعمة | ||
البنات حسنات والبنون نعم وإنّما يثاب على الحسنات ويُسأل | ||
البنون نعم والبنات حسنات والله يسأل عن النعيم ويُثيب على | ||
بيننا وبينكم نسب | ||
تسبيح فاطمة الزهراء في كلّ يوم من دبر كل صلاة | ||
تصبر وتحتسب إلى أن ترجع الناس إليك طوعاً | ||
تعالي معنا وكوني مع اُم سلمة | ||
تناكحوا تناسلوا تكثروا | ||
توضّأي وصلّي ركعتين وقولي في سجودك | ||
جاء رجل وسأل النبي ( ص ) : من برّ الوالدين ؟ | ||
جاء رجل الى النبي ( ص ) فقال : يا رسول الله من أبرّ ؟ | ||
جاءت زينب العطّارة الحولاء إلى نساء النبي ( ص ) | ||
جزيتم منّا خيرا | ||
جزيتم من أهل بيتٍ خيرا ارجعي إلى النساء يرحمك الله | ||
الجنة تحت أقدام الاُمهات | ||
حبّة حبّة يأكله الشيخ الكبير والصبيّ | ||
حسبك من نساء العالمين مريم بنت عمران وخديجة بنت |
الحسين بن فاطمة ، يا اُم سعيد من أتاه ببصيرة واعية فيه | ||
الحمدُ لله المحمود بقدرته | ||
حُميدة مصفّاة من الأدناس كسبيكة الذهب | ||
حميدة في الدنيا محمودة في الآخرة | ||
خديجة سابقة نساء العالمين إلى الإيمان بالله وبمحمّد | ||
خديجة وأين مثل خديجة | ||
خُذ جارية من السبي غيرها | ||
خلّ سبيلها | ||
خلّفتني مع النساء والصبيان | ||
الخنّس : ما يخنس في زمانه عند انقطاع من علمه عند الناس | ||
خير رجالكم علي وخير شبابكم الحسن والحسين وخير . . | ||
خير نساء العالمين مريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم | ||
خير نسائها مريم ابنة عمران وخير نسائها خديجة | ||
الدين واسع ولكن الخوارج ضيّقوا على أنفسهم من جعلهم | ||
ذروها حتّى تصل إلى أي بيتٍ من بيوتكم | ||
ذلك فرج غصبنا عليه | ||
رأيتُ اُمّي فاطمة قامت في محرابها ليلة الجمعة | ||
رحم الله الأخوات من أهل الجنة | ||
رحمه الله وصلّى عليه قال لأمير المؤمنين يوماً : ابسط يدك | ||
ردّها لئلا ترى ما بأخيها حمزة | ||
سبحان الله ما أزهد كثيراً من الناس في خير | ||
سلوني عما فوق العرش سلوني عما تحت العرش | ||
سمعتم وسمعنا |