سيّدات أهل الجنة أربع : مريم بنت عمران ، وفاطمة بنت | ||
صبراً يا آل ياسر موعدكم الجنّة | ||
صدقت أم ذر ، فما عبد الحجارة غير غاوٍ | ||
الصلاة أهل البيت | ||
الصلاة يا أهل بيت محمّد | ||
على رسلك من أنت ؟ | ||
على مثل جعفر فلتبكِ الباكية | ||
علي وفاطمة وابناهما | ||
عليكن بذكر الله عزّ وجلّ آناء الليل وأطراف النهار | ||
فإني اُشهد الله وملائكته أنكما أسخطتماني وما أرضيتماني | ||
فإنّ الله عزّ وجلّ قد اختارك | ||
فإنّما هي فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها | ||
فاطمة بضعة منّي فمن أغضبها أغضبني | ||
فما تأمرني أن أصنع | ||
فولّ هرباً حتّى لا ترى مقتلنا | ||
خيركم خيركم لنسائكم وبناتكم | ||
قال رسول الله ( ص ) : أوصاني جبرئيل بالمرأة حتّى ظننت أنّه | ||
قال رسول الله ( ص ) : إنّ الله تبارك وتعالى على الإناث أرق | ||
قال رسول الله ( ص ) : نعم الولد البنات ملطّفات مجهّزات | ||
قال موسى : يا ربّ أوصني | ||
قد فعلت فلا تعجلي حتى تجدي من قومك من يكون لك ثقة | ||
قد قتل الله قاتل اُمّك | ||
قد علمتُ أنّك تحبّين الصلاة معي |
قولي : لبيك ، وتحلّلي من الأرض حيث حُبست | ||
قولي : اللهمّ اغفر لي وله وأعقبني منه | ||
كأنّ انساناً يستعجلك يا اُمّ سعيد | ||
كأنّي دُعيت فاُجيب وانّي تارك فيكم الثقلين | ||
كان رسول الله ( ص ) إذا صلّى على الميّت كبّر فتشهّد | ||
كان سعيد بن المسيّب والقاسم بن محمّد بن أبي بكر | ||
كان مع أميرالمؤمنين ( ص ) من قريش خمسة نفر | ||
كان لفاطمة جارية يقال لها فضّة | ||
كانت اُمّ أيمن تجىء فتقول : لا سلام | ||
كانت اُمّي قاعدة عند جدار فتصدّع الجدار | ||
كانت صدّيقة لم تُدرك في آل الحسن امرأة مثلها | ||
كلّ بني آدم ينتمون إلى عصبتهم إلاّ ولد فاطمة | ||
كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلاّ مريم بنت | ||
كيف رأيت | ||
كيف شهدت يا خزيمة ؟ | ||
كيف قلتِ ؟ والله لقد آمنت بي إذ كذّبني الناس | ||
لأدفعنها إلى أحبّ أهلي إليّ | ||
لأعطينّ الراية غداً رجلاً يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله | ||
لا آمن أن يخطبكِ هذا الطاغية بعد موت | ||
لا أحملك إلاّ على ولد الناقة | ||
لا اُعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقرّ لكم إقرار العبيد | ||
لا بأس ، وانظر امّك فبرها فإذا ماتت فلا تكلها إلى غيرك | ||
لا تزال مؤيّداً بروح القدس ما دمت ناصرنا |
لا تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتّى يُسئل عن أربع | ||
لا تعجلي يا عمّة فهذا الأمر قد قرب | ||
لا تمسّ النار من مات وهو يقول بهذا الأمر | ||
لا والله ما أبدلني الله خيراً منها | ||
لا يحلّ لمسلم أن يروّع مسلماً | ||
لا يصيب أحداً مصيبة فيسترجع عند ذلك | ||
لا يقطع الله رجاءك يا اُمّ وهب | ||
لا يلومن إلاّ نفسه من بات وفي يده غمر | ||
لا ينبغي الصياح على الميّت ولا شقّ الثياب | ||
لعلّكَ تتمنى موتهن أمّا انّك إن تمنيّت موتهن ومتنَ لم تُؤجر | ||
لعلّك كرهتها | ||
لقد بشّرني الملك بأنّ الحسن والحسين سيّدا شباب أهل | ||
لكلّ بني اُمّ عصبة ينتمون إليهم إلاّ ابنيَ فاطمة فأنا وليّهما | ||
للناس هجرة واحدة ولكم هجرتان | ||
لمّا أجمع الحسن بن علي على صلح معاوية خرج حتّى لقيه | ||
لمّا اُدخلت الجنّة رأيت الشجرة تحمل الحلي والحلل | ||
لمّا اُسري بي إلى السماء اُدخلت الجنة | ||
لمّا أقدمت بنت يزدجرد على عمر أشرف لها عذارى المدينة | ||
لمّا جاوزت سدرة المنتهى وبلغت قضبانها | ||
لمّا خطب إليه قال أميرالمؤمنين : إنّها صبيّة | ||
لمّا توفّي القاسم بن رسول الله | ||
ليت شعري أيتكنّ صاحبة الجمل الأدبِّ تنبحها كلاب | ||
ليلة عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنّة مكتوباً : |
ليس بالكاذب الذي يقول خيراً ويمني خيراً ليصلح بين الناس | ||
ليس لكِ الويل يا اختاه اسكتي رحمك الله | ||
ما اُوذي نبيّ بمثل ما اُوذيت | ||
ما أبطاكِ عن زيارتنا والتسليم علينا يا حبّابة ؟ | ||
ما أحسن هذا وأجمله تُعرف به المرأة من الرجل | ||
ما أخّركِ إلاّ ذلك ؟ | ||
ما أظلّت الخضراء ولا أقلّت الغبراء أصدق لهجة من أبي ذر | ||
ما اكتحلت هاشميّة ولا اختضبت ولا رُئي في دار هاشمي | ||
ما التقى جندان ظالمان إلاّ تخلّى الله عنهما | ||
ماتت فاطمة رضي الله عنها وهي بنت إحدى وعشرين | ||
ما رأيت عمّتي تصلّي الليل عن جلوس إلاّ ليلة الحادي عشر | ||
ما ركب الإبل مثل نساء قريش أحناه على ولد | ||
ما رمدت عيني مُذ تفلَ رسول الله ( ص ) فيها | ||
ما كنت لأفشي سرّ رسول الله ( ص ) | ||
مالكَ ؟ | ||
ما من عبدٍ يُصاب بمصيبة فيفزع إلى ما أمره الله به | ||
ما منكنّ امرأة تضع ثيابها في غير بيت إحدى اُمهاتها | ||
ما يجلسكِ هنا ؟ | ||
ما يمنعكِ من زيارة سيّد الشهداء ؟ | ||
ما يوضع في الميزان أثقل من خُلق حسن | ||
مرحباً باخواننا من أهل قم | ||
مرحباً يا بنتي | ||
من اتخذ زوجة فليكرمها |
من أنتِ ؟ | ||
من أصابه همّ أو غمّ أو كرب أو بلاء أو لأواه | ||
من اُصيب بمصيبة فقال ما أمره الله | ||
من أعتق نسمة مسلمة أو مؤمنة | ||
من بات على تسبيح فاطمة عليها السلام كان من الذاكرين والذاكرات | ||
من زار عمّتي بقم فله الجنّة | ||
من زارها عارفاً بحقّها فله الجنّة | ||
من زارها فله الجنّة | ||
من سبّ علياً فقد سبّني ومن سبّني فقد سبّ الله تعالى | ||
من سبّح الله في دبر كلّ فريضة قبل أن يثني رجليه | ||
من سبّح تسبيح الزهراء ثمّ استغفر غُفر له | ||
من سبّح تسبيح فاطمة قبل أن يثني رجليه من صلاة فريضة | ||
من سرّه أن يتزوّج امرأة من أهل الجنّة فليتزوّج امّ أيمن | ||
من كفّ غضبه كفّ الله عنه عذابه | ||
من كنتُ مولاه فعلي مولاه | ||
من يأخذ هذا المصحف يدعوهم إلى ما فيه وهو مقتول ؟ | ||
من يشهد على انّي اشتريت من هذا الأعرابي ناقة ؟ | ||
من أين أقبلتِ يا اُمّ الدرداء ؟ | ||
نحن وشيعتنا على الفطرة التي بعث الله عليها محمّداً ( ص ) | ||
نزل القرآن أربعاً فربع فينا | ||
نشدتكما الله ألم تسمعا رسول الله يقول : رضى فاطمة | ||
نعم ، قُتل اليوم | ||
وأمّا حقّ اُمّك أن تعلم أنّها حملتك حيث لا يحمل أحد أحداً |
وأمّا سكينة فغالب عليها الاستغراق مع الله | ||
وأمّا قولكِ انّي مصبيّة فإنّ الله سيكفيك | ||
واعمّاه | ||
واهاً لك يا تربة ليحشرنّ منك قوم يدخلون الجنّة بغير حساب | ||
وكيف لا أجزع وأهلع وقد أرى سيّدي واخوتي وعمومتي | ||
والله لأدعونّ الله عليكَ في كلّ صلاة اُصليها | ||
وما اُمرتُ به ولا شوّرت وقد أجرنا ما أجارت | ||
وما هو ؟ | ||
ومن كان في رحله امرأة فلينصرف بها إلى بني أسد | ||
ونظر النبي ( ص ) إلى أولاد علي وجعفر فقال : بناتنا لبنينا | ||
وهذه من عمّاله لها نصف أجر الشهيد | ||
هؤلاء أهل بيتي اللهمّ أذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا | ||
هذا شاب قُتل أبوه في المعركة ولعلّ اُمّه تكره خروجه | ||
هذا شرط فاسد لا يكون النكاح إلاّ على درهم أو درهمين | ||
هذا عامر الزهرائي أتاني يسألني ويشكو إليّ | ||
هذا عمّار وهذا ابن التيهان وهذا ذو الشهادتين | ||
هذا من ولد الأعرابيّة صاحبة الحصاة التي طبع آبائي عليها | ||
هذا والله وأصحابه أحبُّ إليّ من كثير النوى وأصحابه | ||
هذه بقيّة أهل بيتي | ||
هذه القلادة كانت عند خديجة جهّزت بها زينب | ||
هل سمعتم مقالة امرأة أحسن سؤالاً عن دينها من هذه ؟ | ||
هل علمتَ أحداً من أهل المغرب قدم ؟ | ||
يأكلون لحم الخنزير ؟ |
يا أبا ذر حدّثنا ببدء إسلامك | ||
يا أبا هارون إنّا نأمر صبياننا بتسبيح الزهراء | ||
يابن الخطّاب أتراكَ محرقاً عليَّ بابي | ||
يا اختاه تعزّي بعزاء الله فإنّ سكان السماوات يفنون | ||
يا اختاه كلّ الذي قضى فهو كائن | ||
يا اختاه لا تنسيني في نافلة الليل | ||
يا اختاه يا اُمّ كلثوم وأنت يا زينب | ||
يا اخيّه لا يذهب بحلمك الشيطان | ||
يا أسماء بنت عميس ألا ترين إلى ما بلغت ؟! | ||
يا أسماء لا تقولي هجراً ولا تضربي صدراً | ||
يا أسماء هاتي ابني | ||
يا اُمّ إسحاق لا ترضعيه من ثدي واحد | ||
يا اُمّ أيمن قومي إلى تلك الفخارة فأهرقي ما فيها | ||
يا اُمّ داود ما فعل داود ؟ | ||
يا اُمّ داود قد دنا الشهر الحرام العظيم رجب | ||
يا اُمّ رعلة قيّنيهن وزيّنيهن إذا كسدت | ||
يا اُمّ سعيد أي شيء هذه الدابة ؟ | ||
يا اُمّ سعيد فما يمنعك من أن تأتي قبر سيّد الشهداء | ||
يا اُمّ عثمان ما يُقيمك هاهنا ؟ | ||
يا اُمّ كلثوم خذيه لئلا تبقى الأرض خالية من نسل آل محمّد | ||
يا امّه ، هذه بقيّة أهل بيتي | ||
يا بشير رحم الله أباك كان شاعراً فهل تقدر على شيء منه ؟ | ||
يا بنيّة خمّري عليكِ نحرك |
يا بنيّة هل عندكِ شيء آكله فإنّي جائع | ||
يا جارية هذه صفة المؤمن حقّاً | ||
يا حبّابة ليس أحد على ملّة إبراهيم من هذه الاُمّة غيرنا وغير | ||
يا حبّى ما يمنعك من مصلّى علي عليه السلام | ||
يا حذيفة هل التفتّ إلى الحالة التي كنتُ عليها ؟ | ||
يا حكيمة احضري ولادتها وادخلي وإياها والقابلة بيتاً | ||
يا خديجة جبرئيل يُقرئك السّلام | ||
يا رشيد كيف صبرك إذا أرسل إليك دعي بني اميّة | ||
يا زبير المرأة | ||
يا عائشة دعي لي أخي فإنّه أوّل الناس إسلاماً | ||
يا عمّة اجعلي افطارك هذه الليلة عندنا | ||
يا عمّتاه ذريني اُقاتل بين يدي ابن رسول الله | ||
يا فاطمة الا ترضين أن تكوني سيّدة نساء العالمين ؟ | ||
يا معاشر قريش زيد ابني وأنا أبوه | ||
يا ميسر دعها فإنّه ما يُدفع عنكم إلاّ بدعائها | ||
يا نسائي اتقين الله ولا يسفر بكنّ أحد | ||
يُستجاب للمرء بظهر الغيب لأخيه | ||
يشبعها ويكسوها وإن جهلت غفر لها | ||
يصففن جميعاً ولا تتقدّمهن امرأة | ||
يطبخ التمر حتّى يذهب ثلثاه ويبقى ثلثه يمتشطن به |